لم يحالف الحظ ياسمينة بادو، التي حملت حقيبة الصحة في السابق، والتي اختارت وضع ترشيحها كوكيلة للائحة حزب الاستقلال، خلال الانتخابات الجماعية والجهوية ل. 04 شتنبر الجاري بمقاطعة ” اسباتا “.

ويأتي سقوط بادو في هذه الانتخابات كعقاب وجهته لها الساكنة البيضاوية، وبخاصة في مقاطعة “اسباتا” على خلفية فضائح ملفات الفساد التي باتت تعرف ب. صفقة اللقاحات، وشقتي باريس لما كانت تمارس مهامها على رأس وزارة الصحة.