* بدايتي الدراسية كانت بمدرسة سي البخاري (طحطاحة)، بعد ذلك التحقت بمدرسة جامع الخيرية، ثم الإمام علي
كانت الفترة الابتدائية جميلة مع المعلمين المحترمين، حيث بدأت شرارة الرسم تخرج
عن طريق خربشات على اللوحة، ورسومات بقلم الرصاص لشخصيات كرتونية مثل كريندايزر
* الرسم بالنسبة لي هو الملاذ والمنقد من ضغوطات الحياة والتجارة، وهو راحتي النفسية، أنزوي إليه بعيدا عن إكراهات الحياة إن صح التعبير
أنا لا أحصي عدد لوحاتي .. هناك من رسمتها لا أتذكرها حتى يذكرني بها أحد الأصدقاء أنه يتوفر على إحدى لوحاتي
اللوحة التي لازالت عالقة في ذهني، هي لوحة أمي رحمها اللـه، ودائما أجد رسمها حسب اشتياقي لها
* لقد قلت في مناسبات كثيرة، قد كان لي شرف عرض رسوماتي في الثانوية التي كنت أدرس فيها ” ثانوية مارتيل”، وقد تحول المعرض إلى ملحق إسباني بتطوان
أنا افضل أن أرسم ما أرى، أي أن جل رسوماتي انطباعية واقعية، وكذلك أرسم البورتريها ت لشخصيات بركانية وأصدقائي ..
أنا أحب المدرسة الانطباعية
* تأثرت في البداية بليوناردو دافنتشي، صاحب رائعة الجوكاندا، بعد ذلك رونوار
ـ أما عن النجاح، فلم يبدأ بعد .. النجاح هو عندما تجد أو تخلق لمسة خاصة بالموساوي محمد
أما ما نعيشه اليوم، هو فقط تسليط الضوء على شخصي كمبدع يشق طريقه بثباث نحو اثبات الذات بعالم الفن التشكيلي بمدينتي بركان أولا، ثم باقي المدن المغربية والدولية ولم لا
- * أنا لا أحب الخيال, أنا واقعي في تفكيري في تعاملاتي في رسوماتي , فلا أريد أن أعيش حالات لا تناسب شخصيتي
* آخر أمنية كانت ما عشناه مؤخرا بساحة المسيرة، إقامة معرض جماعي للفنانين البركانيين أمنية تحققت رغم الصعوبات
كنت أتمنى منذ طفولتي، أن ألج مدرسة الفنون التشكيلية .. لكن، بقي الحلم عالقا ولم ير النور
ـ هواية الرسم و القراءة واكتساب معرفة عامة عن طريق البحث في الإنترنت
* حلمي الكبير، أن أترك بصمة في تاريخ الفن التشكيلي البركاني، ولمَ لا الوطني .. أريد أن أطور نفسي بكل الطرق .. أن أخلق لمسة خاصة بي كمحمد الموساوي، فقد كنت ظالما لنفسي وفني عندما انقطعت لفترة طويلة عن الرسم، ورجوعي يعود إلى حب الناس لما أقدمه وتشجيعهم لي على الاستمرارية
* الصبر والعطاء دون انتظار المقابل .. أقول للمسؤولين لا تطفؤوا الشموع التي اشتعلت