يوسف الإدرسيس
ابتداءً، كل التضامن مع الزميلة نوال الجوهري مديرة نشر الموقع الوطني الواضح 24، والناشطة الإعلامية في قضايا إقليم اليوسفية، في متابعتها بالقانون الجنائي وليس قانون الصحافة والنشر، خاصة وأن الأمر يرتبط بنشاطها الإعلامي
ما تتعرض إليه الآن الزميلة نوال، حتما سأكون عرضة له في قادم الأيام رفقة مجموعة من النشطاء الإعلاميين بالإقليم فقط لسبب واحد، كوننا نجازف ببطاقة أئتماننا وبحريتنا، تطغى عليها أشياء أخرى تعاكس مضمون الفصل 25 من الدستور، المنبثق من المواثيق الدولية، بل والكونية .. أجدد تضامني المطلق.