هشام العباسي
في سابقة خطيرة، وبعد محطة الاعتصام داخل حافلة نقل عمال فوسبوكراع، أقدم أعضاء التنسيق الميداني للمعطلين الصحراويين بمدينة العيون، على النزوح خارج المدينة، حيث نصبوا خياما على شاكلة مخيم (اكديم ازيك)، ورفعوا يافطات يطالبون بواسطتها بحقهم في الشغل.
السؤال الحارق الذي يطرح نفسه، إلى متى تواجه الجهات المختصة هؤلاء الشباب بالإقصاء والتهميش ..؟ ومتى يتم فك هذا المخيم الذي ينذر بأشياء ليست في الحسبان ..؟