عبد الصمد الصقالي
أصبحت ظاهرة البناء العشوائي ببني سيدال من بين أخطر الظواهر التي بدأت تنتعش منذ سنة 2012 بشكل مثير، و كثر حولها الحديث لدى الخاص والعام .
وقال فاعل جمعوي بأنه يلزم على قيادة بني سيدال إجراء التحريات اللازمة في الموضوع، وترتيب النتائج القانونية لهذه الظواهر التي تكتسي حجما كبيرا من الخطورة، ويتساءل كيف أن المواطن البسيط يطبق عليه قانون “حمورابي” بكل حذافيره.
فهل باستطاعة السلطات المختصة بالإقليم التصدي بفعالية ملموسة لهذه المافيا التي تعبث بالقوانين الوضعية بالمملكة على مرأى ومسمع من أعوان السلطة وعيونها التي لا تنام وعلى رأسها القائد الذي من جهته يتعسف على المواطنين بكل من جماعة بني سيدال الجبل وبني سيدال لوطا .